التقى يوما إبراهيم بن أدهم بيهودي وكان مع اليهودي كلب،
فقال اليهودي أيهما أفضل ذنب كلبي أم لحيتك؟،
فقال له إبراهيم بن أدهم لو كان ذنب كلبك في الجنة ولحيتي في النار فذنب كلبك أفضل
وإن كانت لحيتي في الجنة وذنب كلبك في النار فلحيتي أفضل،
فتعجب اليهودي من أخلاق بن أدهم السامية وهو القادر على ضرب
اليهودي وتأديبه بالقوة وقال اليهودي هذه والله أخلاق الأنبياء.
فقال اليهودي أيهما أفضل ذنب كلبي أم لحيتك؟،
فقال له إبراهيم بن أدهم لو كان ذنب كلبك في الجنة ولحيتي في النار فذنب كلبك أفضل
وإن كانت لحيتي في الجنة وذنب كلبك في النار فلحيتي أفضل،
فتعجب اليهودي من أخلاق بن أدهم السامية وهو القادر على ضرب
اليهودي وتأديبه بالقوة وقال اليهودي هذه والله أخلاق الأنبياء.